التفاسير

< >
عرض

فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ
٢١
-القمر

تيسير التفسير

كالأول وليس تكريرا، بل تهويلا للعذاب والنذر، وتعجيب من أمرهما، وقيل: ما تقدم للدنيا وهذا للآخرة.