التفاسير

< >
عرض

إِنَّ لِّلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ ٱلنَّعِيمِ
٣٤
-القلم

تيسير التفسير

{ إِنَّ لِلْمُتقِينَ } للشرك والإِصرار على الذنب، والتقديم للحصر والاهتمام بما سبق والتشويق إِلى اللاحق. { عِندَ رَبِّهِمْ } فى علمه أو فى الآخرة لأَنه لا يتصرف فيها غيره متعلق به اللام على حد ما مر. { جنَّاتِ النَّعِيمِ } الخالص الذى لا يكدره شئ من مرض أو فقر أو ذل أو زوال أو غير ذلك أو ألم جسد أو استعلاء عدو وهكذا.