التفاسير

< >
عرض

أَمْ عِندَهُمُ ٱلْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
٤٧
-القلم

تيسير التفسير

{ أمْ عِنْدَهُمُ } بل أعندهم، { الْغَيْبُ } علم الغيب، أى الأَشياء الغائبة أو ذوات الغيب أو اللوح المحفوظ، سمى غيباً لأَن فيه الأَشياء الغائبة. { فَهُمْ يَكْتُبُونَ } ما يعلمون من الغيب، فهم يستغنون عنك وعن علمك، والكتابة للمحافظة عليه، أو يكتبون من اللوح.