التفاسير

< >
عرض

وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنكُمْ مُّكَذِّبِينَ
٤٩
-الحاقة

تيسير التفسير

يا أهل مكة والتبعيض المشهور فى النصف وما دونه باعتبار من سيؤمن منهم بعد الفتح، فالمراد من يكذب ولا يؤمن، وقيل الخطاب للمؤمنين بأَن منهم من سيرتد والقلة واضحة.