{ كَلاَّ } ردع لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن العجلة ولو فى طلب العلم وأمر الدين لأَنها إِذا كانت على حد غير لائق كان الخلل كأَنه قيل له - صلى الله عليه وسلم - لا تعجل ولو طبعت كغيرك على العجلة كما عم فى قوله: { بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ } الدنيا إِلا أنه - صلى الله عليه وسلم- لا يوصف بحب الدنيا ولا بترك الآخرة.