التفاسير

< >
عرض

أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ يَسْتَمِعُونَ فِيهِ فَلْيَأْتِ مُسْتَمِعُهُم بِسُلْطَانٍ مُّبِينٍ
٣٨
أَمْ لَهُ ٱلْبَنَاتُ وَلَكُمُ ٱلْبَنُونَ
٣٩
أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْراً فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ
٤٠
أَمْ عِندَهُمُ ٱلْغَيْبُ فَهُمْ يَكْتُبُونَ
٤١
أَمْ يُرِيدُونَ كَيْداً فَٱلَّذِينَ كَفَرُواْ هُمُ ٱلْمَكِيدُونَ
٤٢
أَمْ لَهُمْ إِلَـٰهٌ غَيْرُ ٱللَّهِ سُبْحَانَ ٱللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ
٤٣
وَإِن يَرَوْاْ كِسْفاً مِّنَ ٱلسَّمَآءِ سَاقِطاً يَقُولُواْ سَحَابٌ مَّرْكُومٌ
٤٤
فَذَرْهُمْ حَتَّىٰ يُلَـٰقُواْ يَوْمَهُمُ ٱلَّذِي فِيهِ يُصْعَقُونَ
٤٥
يَوْمَ لاَ يُغْنِي عَنْهُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً وَلاَ هُمْ يُنصَرُونَ
٤٦
-الطور

المنتخب في تفسير القرآن الكريم

38- بل ألهم مرقى يصعدون فيه إلى السماء، فيستمعون ما يقضى به الله؟ فليأت مستمعهم بحجة واضحة تصدق دعواه.
39- بل أَلِلَّهِ البنات كما تزعمون. ولكم البنون كما تحبون؟.
40- أتسألهم شيئا من الأجر على تبليغ الرسالة، فهم لما يلحقهم من الغرامة مثقلون متبرمون؟.
41- بل أعندهم علم الغيب، فهم يكتبون منه ما شاءوا؟.
42- بل أيريدون مكرا بك وابطالاً لرسالتك؟. فالذين كفروا هم الذين يحيق بهم مكرهم.
43- أم لهم معبود غير الله يمنعهم من عذاب الله؟، تنزيها لله عما يشركون.
44- وإن يشاهدوا جزءا من السماء ساقطا عليهم لعذابهم، يقولوا عنادا: هو سحاب متجمع.
45- فدعهم غير مكترث بهم حتى يلاقوا يومهم الذى فيه يهلكون.
46- يوم لا يدفع عنهم مكرهم شيئا من العذاب ولا هم يجدون ناصرا.