التفاسير

< >
عرض

وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ ٱلْمُنتَهَىٰ
٤٢
وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَىٰ
٤٣
وَأَنَّهُ هُوَ أَمَاتَ وَأَحْيَا
٤٤
وَأَنَّهُ خَلَقَ ٱلزَّوْجَيْنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلأُنثَىٰ
٤٥
مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تُمْنَىٰ
٤٦
وَأَنَّ عَلَيْهِ ٱلنَّشْأَةَ ٱلأُخْرَىٰ
٤٧
وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَىٰ وَأَقْنَىٰ
٤٨
وَأَنَّهُ هُوَ رَبُّ ٱلشِّعْرَىٰ
٤٩
-النجم

المنتخب في تفسير القرآن الكريم

42- وأن إلى ربك - لا إلى غيره - المعاد.
43- وأنه هو - وحده - بسط أسارير الوجوه وقبضها، وخلق أسباب البسط والقبض.
44- وأنه هو - وحده - سلب الحياة ووهبها.
45، 46- وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى - من الإنسان والحيوان - من نطفة دافقة.
47- وأن عليه الإحياء بعد الإماتة.
48- وأنه - هو - أعطى ما يكفى، وأرضى بما يقتنى ويدخر.
49- وأنه - هو - رب هذا الكوكب العظيم المسمى بالشعرى.