التفاسير

< >
عرض

وَلَهُ ٱلْجَوَارِ ٱلْمُنشَئَاتُ فِي ٱلْبَحْرِ كَٱلأَعْلاَمِ
٢٤
فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
٢٥
كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ
٢٦
وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو ٱلْجَلاَلِ وَٱلإِكْرَامِ
٢٧
فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
٢٨
يَسْأَلُهُ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ
٢٩
فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
٣٠
سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ ٱلثَّقَلاَنِ
٣١
فَبِأَيِّ آلاۤءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
٣٢
-الرحمن

المنتخب في تفسير القرآن الكريم

24- وله السفن المصنوعات بأيديكم الجاريات فى البحر، العظيمة كالجبال الشاهقة.
25- فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟!
26، 27- كل من على الأرض زائل ويبقى الله صاحب العظمة والإنعام.
28- فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟!.
29- يسأل الله جميع من فى السموات والأرض حاجاتهم، كل وقت هو فى شأن، يعز ويذل، ويعطى ويمنع.
30- فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟!.
31- سنقصد لحسابكم يوم القيامة أيها الجن والإنس.
32- فبأى نعمة من نعم ربكما تجحدان؟!.