التفاسير

< >
عرض

وَٱلتِّينِ وَٱلزَّيْتُونِ
١
وَطُورِ سِينِينَ
٢
وَهَـٰذَا ٱلْبَلَدِ ٱلأَمِينِ
٣
لَقَدْ خَلَقْنَا ٱلإِنسَانَ فِيۤ أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ
٤
ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ
٥
إِلاَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ
٦
فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِٱلدِّينِ
٧
أَلَيْسَ ٱللَّهُ بِأَحْكَمِ ٱلْحَاكِمِينَ
٨
-التين

المنتخب في تفسير القرآن الكريم

1- أقسم بالتين والزيتون لبركتهما وعظيم منفعتهما.
2- وبالجبل الذى كلَّم الله عليه موسى.
3- وهذا البلد - مكة - المعظمة، يشهد بعظمتها مَن زارها. الآمن مَنْ دخلها.
4- لقد خلقنا جنس الإنسان مقوماً فى أحسن ما يكون من التعديل. متصفاً بأجمل ما يكون من الصفات.
5- ثم أنزلنا درجته إلى أسفل سافلين لعدم قيامه بموجب ما خلقناه عليه.
6- لكن الذين آمنوا وعملوا الأعمال الصالحة، فلهم أجر غير مقطوع عنهم ولا ممنون به عليهم.
7- فأى شئ يحملك على التكذيب بالبعث والجزاء. بعد أن وضحت قدرتنا على ذلك؟!
8- أليس الله الذى فعل ما أنبأناك به بأحكم الحاكمين صنعاً وتدبيراً؟!