{ أَمْوَالاً } { َأَوْلاَداً }
(35) - وَقَالَ المُتْرَفُونَ مُتَفَاخِرِينَ: إِنَّهُمْ أَكْثَرُ مِنْ أَتْبَاعِ الرَّسُولِ أَمْوَالاً وَأَوْلاَداً، ظَنّاً مِنْهُمْ أَنَّ ذَلِكَ دِلِيلٌ عَلَى مَحَبَّةِ اللهِ لَهُمْ وَعِنَايَتِهِ بِهِمْ، إِذْ لَوْ كَانُوا عَلَى خَطأٍ وَضَلالٍ لَمَا أَعْطَاهُمُ اللهُ مَا أَعْطَاهُمْ، وَلِذَلِكَ فَإِنَّ اللهَ تَعَالى لَنْ يُعَذِّبَهُمْ.