{ إِن تُبْدُواْ شَيْئاً } من نكاحهن على ألسنتكم { أَوْ تُخْفُوهْ } في صدوركم { فَإِنَّ ٱللَّهَ } يعلم ذلك فيعاقبكم به، وإنما جاء به على أثر ذلك عاماً لكل باد وخاف، ليدخل تحته نكاحهن وغيره ولأنه على هذه الطريقة أهول وأجزل.