نزلت في ربيعة ومضر والعرب الذين كانوا يئدون بناتهم مخافة السبي والفقر { سَفَهاً بِغَيْرِ عِلْمٍ } لخفة أحلامهم، وجهلهم بأنّ الله هو رازق أولادهم، لا هم. وقرىء: «قتلوا» بالتشديد { مَا رَزَقَهُمُ ٱللَّهُ } من البحائر والسوائب وغيرها.