التفاسير

< >
عرض

عَالِمِ ٱلْغَيْبِ وَٱلشَّهَادَةِ فَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ
٩٢
-المؤمنون

انوار التنزيل واسرار التأويل

{ عَـٰلِمُ ٱلْغَيْبِ وَٱلشَّهَـٰدَةِ } خبر مبتدأ محذوف وقد جره ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو ويعقوب وحفص على الصفة، وهو دليل آخر على نفي الشريك بناء على توافقهم في أنه المنفرد بذلك ولهذا رتب عليه. { فَتَعَـٰلَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ } بالفاء.