التفاسير

< >
عرض

وَمَآ أَصَابَكُمْ يَوْمَ ٱلْتَقَى ٱلْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ ٱللَّهِ وَلِيَعْلَمَ ٱلْمُؤْمِنِينَ
١٦٦
-آل عمران

انوار التنزيل واسرار التأويل

{ وَمَا أَصَـٰبَكُمْ يَوْمَ ٱلْتَقَى ٱلْجَمْعَانِ } جمع المسلمين وجمع المشركين يريد يوم أحد. { فَبِإِذْنِ ٱللَّهِ } فهو كائن بقضائه أو تخليته الكفار سماها إذناً لأنها من لوازمه. { وَلِيَعْلَمَ ٱلْمُؤْمِنِينَ }.