ونزل لما دعا اليهود معاذاً وحذيفة وعَمّاراً إلى دينهم { وَدَّت طَّائِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ ٱلْكِتَٰبِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ وَمَا يُضِلُّونَ إِلآ أَنفُسَهُمْ } لأن إثم إضلالهم عليهم والمؤمنون لا يطيعونهم فيه { وَمَا يَشْعُرُونَ } بذلك.