وسرق طعمة بن أبيرق درعاً وخبأها عند يهودي فوجدت عنده فرماه طعمة بها وحلف أنه ما سرقها، فسأل قومه النبي صلى الله عليه وسلم أن يجادل عنه ويبرئه فنزل { إِنَّآ أَنزَلْنَآ إِلَيْكَ ٱلْكِتَٰبَ } القرآن { بِٱلْحَقِّ } متعلق بـ(أنزل) { لِتَحْكُمَ بَيْنَ ٱلنَّاسِ بِمَا أَرَاكَ } أعلمك { ٱللَّهُ } فيه { وَلاَ تَكُنْ لِّلْخَائِنِينَ } كطعمة { خَصِيماً } مخاصماً عنهم.