{ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ إِلَىٰ مَا أَنزَلَ ٱللَّهُ وَإِلَى ٱلرَّسُولِ } أي إلى حكمه من تحليل ما حرّمتم { قَالُواْ حَسْبُنَا } كافينا { مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ ءَابَاءَنَا } من الدين والشريعة قال تعالى: { أَ } حسبهم ذلك { وَلَوْ كَانَ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئاً وَلاَ يَهْتَدُونَ } إلى الحق؟، والاستفهام للانكار.