{ وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ ٱلتَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ ٱللَّهِ } بالرجم استفهام تعجب أي لم يقصدوا بذلك معرفة الحق بل ما هو أهون عليهم { ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ } يُعرضون عن حكمك بالرجم الموافق لكتابهم { مِن بَعْدِ ذٰلِكَ } التحكيم { وَمَا أُوْلَئِكَ بِٱلْمُؤْمِنِينَ }.