قل يا محمد { قَدْ جَاءَكُمْ بَصَائِرُ } حجج { مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ } ها فآمن { فَلِنَفْسِهِ } أبصر، لأنّ ثواب إبصاره له { وَمَنْ عَمِىَ } عنها فَضَلَّ { فَعَلَيْهَا } وبال إضلاله { وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُمْ بِحَفِيظٍ } رقيب لأعمالكم، إنما أنا نذير.