التفاسير

< >
عرض

لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
٦٧
-الأنعام

محاسن التأويل

{ لِكُلِّ نَبَأٍ مُسْتَقَرٌّ } أي: لكل خبر عظيم وقت استقرار، لصدقه أو كذبه { وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ } أي: مستقر هذا النبأ ومآله، وأن العاقبة له، كما قال تعالى: { وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ }.