التفاسير

< >
عرض

هُوَ ٱلَّذِي يُرِيكُمُ ٱلْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنْشِىءُ ٱلسَّحَابَ ٱلثِّقَالَ
١٢
-الرعد

تفسير القرآن

{ خَوْفاً } من صواعقه { وَطَمَعاً } في نزول غيثه، أو خوفاً للمسافر من أذيته وطمعاً للمقيم في بركته. { الثِّقَالَ } بالماء.