قوله تعالى: { أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ... }.
الهمزة للإنكار، أي لا يودّ أحدكم أن تكون له جنّة هكذا! وهذا التشبيه لمن أبطل صدقته بالمن والأذى.
(قوله تعالى): { لَهُ فِيهَا مِن كُلِّ ٱلثَّمَرَاتِ... }.
وقد قال: { مِّن نَّخِيلٍ وَأَعْنَابٍ }، يعني أنّ معظمها النخيل والاعناب وفيها من كل الثمرات.
قوله تعالى: { وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَآءُ... }.
بيان لتمام الحاجة (إلى) ثمر الجنة أو هو احتراس لأن من بلغ الكبر يكفيه ذرية ينفقون عليه ولا يحتاج إلى أحد.