القائمة

التفاسير

< >
عرض

مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَٱلَّذِينَ آمَنُوۤاْ أَن يَسْتَغْفِرُواْ لِلْمُشْرِكِينَ وَلَوْ كَانُوۤاْ أُوْلِي قُرْبَىٰ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُمْ أَصْحَابُ ٱلْجَحِيمِ
١١٣
-التوبة

الدر المصون

وقوله تعالى: { وَلَوْ كَانُوۤاْ أُوْلِي قُرْبَىٰ }: كقوله: "أَعْطوا السائلَ ولو على فرس"، وقد تقدَّم ما في ذلك، وأنها حالٌ معطوفةٌ على حال مقدرة.


اختر كتب التفسير المراد اضافتها للمقارنة :

موافق

2024 © جميع الحقوق محفوظة