التفاسير

< >
عرض

لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ
٦٧
-الأنعام

التفسير الكبير

وقَوْلُهُ تَعَالَى: { لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ }؛ معناهُ: لِكُلِّ وَعْدٍ وَوَعِيْدٍ وقتٌ، وأجلُ غايةٍ؛ منهُ ما يكون في الدُّنيا، ومنه ما يكون في الآخرةِ، { وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ }، يا أهلَ مكَّة ذلكَ إذا نَزَلَ بكم.