وقله عز وجل: { يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُوۤاْ إِلَى ٱلطَّاغُوتِ } [الآية: 60].
قال أبو عثمانرحمه الله : يعنى إلى إرادتهم وأهوائهم وأمثالهم وأشكالهم.
قال الله عز وجل: { وَقَدْ أُمِرُوۤاْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ } أن يخالفوه.
وقال بعضهمرحمه الله : أعظم طاعة لك نفسك فلا تركن إليها فى شىء من أوامرها وإن أمرتك بالطاعة فإنها تخفى عنك شرها وتبدى لك خيرها.