التفاسير

< >
عرض

أَلاۤ إِنَّ لِلَّهِ مَن فِي ٱلسَّمَٰوَٰت وَمَنْ فِي ٱلأَرْضِ وَمَا يَتَّبِعُ ٱلَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ شُرَكَآءَ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ ٱلظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ
٦٦
-يونس

لطائف الإشارات

لله مَنْ في السماوات ومَنْ في الأرض مِلْكاً، ويبدي عليهم ما يريد، حكما جَزْماً؛ فلا لقبوله عِلَّة، ولا موجِبَ لردِّه زَلَّة، كلا... إنها أحكامٌ سابقة، لم تُوجِبْها أجرامٌ لاحقة، ولا طاعاتً وعباداتٌ صادقة.