قوله: { ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به } فإنها نزلت في الزبير بن العوام فإنه نازع رجلاً من اليهود في حديقة فقال الزبير ترضى بابن شيبة اليهودي فقال اليهودي ترضى بمحمد؟ فأنزل الله: { ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا.. } الخ.