{ مَنْ كان يظن أن لن ينصره الله } لن ينصر الله محمَّداً صلى الله عليه وسلم حتى يُظهره على الدِّين
كلِّه فليمت غيظاً، وهو تفسير قوله: { فليمدد بسبب إلى السماء } أَيْ: فليشدد
حبلاً في سقفه { ثمَّ ليقطع } أَيْ: ليَمُدَّ الحبل حتى ينقطع فيموت مختنقاً { فلينظر
هل يُذْهِبَنَّ كيده ما يغيظ } غيظه.