التفاسير

< >
عرض

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلرَّحِيمُ
١٤٠
-الشعراء

تيسير التفسير

لم يزل بعد إيجاده الخلق يتحبب إليه بالانعام وإزالة الأسواء او نفيها من اول، وهم لا يشكرون، وقليل من عبادى الشكور.