التفاسير

< >
عرض

إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحاً مُّبِيناً
١
لِّيَغْفِرَ لَكَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطاً مُّسْتَقِيماً
٢
وَيَنصُرَكَ ٱللَّهُ نَصْراً عَزِيزاً
٣
-الفتح

المنتخب في تفسير القرآن الكريم

1، 2،3- إنا فتحنا لك - يا محمد - فتحا عظيما مبينا بانتصار الحق على الباطل، ليغفر لك الله ما تقدَّم مما يُعَدُّ لمثل مقامك ذنبا، وما تأخر منه، ويكمل نعمته عليك بانتشار دعوتك، ويُثَبِّتَكَ على طريق الله المستقيم، وينصرك الله على أعداء رسالتك نصراً قويا غاليا.