{ مِمَّنِ ٱفْتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِباً } يحتمل أن يريد افتراء المشركين على الله في قولهم: إنه ذو شريك وذو ولد، وأن يكون تفادياً مما أضافوه إليه من الافتراء.