{ لَتُلَقَّى ٱلْقُرْءانَ } لتؤتاه وتلقنه { مِن } عند أيّ { حَكِيمٌ } وأيّ { عَلِيمٌ } وهذا معنى مجيئهما نكرتين. وهذه الآية بساط وتمهيد، لما يريد أن يسوق بعدها من الأقاصيص وما في ذلك من لطائف حكمته ودقائق علمه.