{ فَأَمَّا مَن تَابَ } من المشركين من الشرك، وجمع بين الإيمان والعمل الصالح { فَعَسَىٰ أَن } يفلح عند الله، و«عسى» من الكرام تحقيق. ويجوز أن يراد: ترجي التائب وطمعه، وكأنه قال: فليطمع أن يفلح.