الضمير في { سَأَلْتَهُمْ } لأهل مكة { فَأَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ } فكيف يصرفون عن توحيد الله وأن لا يشركوا به، مع إقرارهم بأنه خالق السمٰوات والأرض.