يقال: ألحد الحافر ولحد، إذا مال عن الاستقامة، فحفر في شق، فاستعير للانحراف في تأويل آيات القرآن عن جهة الصحة والاستقامة، وقرىء «يلحدون ويلحدون» على اللغتين. وقوله: { لاَ يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا } وعيد لهم على التحريف.