{مَا حَوْلَكُمْ } يا أهل مكة {مِّنَ ٱلْقُرَىٰ } من نحو حجر ثمود وقرية سدوم وغيرهما. والمراد: أهل القرى. ولذلك قال: {لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }.