تقدّم في «البقرة» وغيرها معناه، والحمد لله. وقد قيل: إن سبب نزولها أن أهل مكة سألوا آية فردّهم إلى تأمل مصنوعاته والنظر فيها؛ قاله ٱبن عباس. { لِّقَوْمٍ يَتَّقُونَ } أي الشرك؛ فأما من أشرك ولم يستدل فليست الآية له آية.