هذا يردّ على من قال من العرب: الملائكة بنات الله، وكان لهم بنات أيضاً مع البنين، ولكنه أراد: أفأخلص لكم البنين دونه وجعل البنات مشتركة بينكم وبينه. { إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ قَوْلاً عَظِيماً } أي في الإثم عند الله عز وجل.