{ رَبَّنَا ٱغْفِرْ لِى وَلِوَالِدَىَّ } وقرىء «ولأبويّ»، وقد تقدم عذر استغفاره لهما. وقيل أراد بهما آدم وحواء. { وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ ٱلْحِسَابُ } يثبت مستعار من القيام على الرجل كقولهم: قامت الحرب على ساق، أو يقوم إليه أهله فحذف المضاف أو أسند إليه قيامهم مجازاً.