{ ذٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ } على الالتفات، أو إرادة القول أي يقال له يوم القيامة ذلك الخزي والتعذيب بسبب ما اقترفته من الكفر والمعاصي. { وَأَنَّ ٱللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّـٰمٍ لّلْعَبِيدِ } وإنما هو مجاز لهم على أعمالهم المبالغة لكثرة العبيد.