{ فَمَن تَابَ } من السراق. { مِن بَعْدِ ظُلْمِهِ } أي بعد سرقته. { وَأَصْلَحَ } أمره بالتقصي عن التبعات والعزم على أن لا يعود إليها. { فَإِنَّ ٱللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } يقبل توبته فلا يعذبه في الآخرة. وأما القطع فلا يسقط بها عند الأكثرين لأن فيه حق المسروق منه.