{ وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَٰبُ ٱلْحِجْرِ } واد بين المدينة والشام وهم ثمود { ٱلْمُرْسَلِينَ } بتكذيبهم صالحاً لأنه تكذيب لباقي الرسل لإشتراكهم في المجيء بالتوحيد.