{ وَمَن كَانَ فِى هَٰذِهِ } أي الدنيا { أَعْمَىٰ } عن الحق { فَهُوَ فِى ٱلأَخِرَةِ أَعْمَىٰ } عن طريق النجاة وقراءة القرآن { وَأَضَلُّ سَبِيلاً } أبعد طريقاً عنه.