{ وَ } سخرنا { لِسْلَيْمَٰنَ ٱلرِّيحَ عَاصِفَةً } وفي آية أخرى
{ { رُخَاءً } [36:38] أي شديدة الهبوب وخفيفته بحسب إرادته { تَجْرِى بِأَمْرِهِ إِلَى ٱلأَرْضِ ٱلَّتِى بَارَكْنَا فِيهَا } وهي الشام { وَكُنَّا بِكُلِّ شَىْءٍ عَٰلِمِينَ } من ذلك علمه تعالى بأنّ ما يعطيه سليمان يدعوه للخضوع لربه، فَفِعْلُه تعالى على مقتضى عِلْمه.