{ إِنَّ فِى ذَلِكَ } أي إغراق فرعون وقومه { لأَيَةً } عبرة لمن بعدهم { وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُّؤْمِنِينَ } بالله لم يؤمن منهم غير آسية امرأة فرعون وحزقيل مؤمن آل فرعون ومريم بنت ناموسي التي دلت على عظام يوسف عليه السلام.