{ وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَىٰ } لما علمت بالتقاطه { فَٰرِغاً } مما سواه { إِن } مخففة من الثقيلة واسمها محذوف أي إنها { كَادَتْ لَتُبْدِى بِهِ } أي بأنه ابنها { لَوْلآ أَن رَّبَطْنَا عَلَىٰ قَلْبِهَا } بالصبر أي سكّناه { لِتَكُونَ مِنَ ٱلْمُؤْمِنِينَ } المصدّقين بوعد الله، وجواب لولا دل عليه ما قبله