ونزل في حرصه صلى الله عليه وسلم على إيمان عمه أبي طالب { إِنَّكَ لاَ تَهْدِى مَنْ أَحْبَبْتَ } هدايته { وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يَهْدِى مَن يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ } أي عالم { بِٱلْمُهْتَدِينَ }.