{ يَوْمَ يَغْشَٰهُمُ ٱلْعَذَابُ مِن فَوْقِهِمْ وَمِن تَحْتِ أَرْجُلِهِمْ وَنَقُولُ } فيه بالنون أي نأمر بالقول، وبالياء أي: يقول الموكل بالعذاب { ذُوقُواْ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ } أي جزاءه فلا تفوتوننا.