{ رَبَّنَآ إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ ٱلنَّارَ } للخلود فيها { فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ } أهنته { وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ } الكافرين، فيه وضع الظاهر موضع المضمر إشعاراً بتخصيص الخزي بهم { مِنْ } زائدة { أَنصَارٍ } يمنعونهم من عذاب الله تعالى.