{ وَرَدَّ ٱللَّهُ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } أي الأحزاب { بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُواْ خَيْراً } مرادهم من الظفر بالمؤمنين { وَكَفَى ٱللَّهُ ٱلْمُؤْمِنِينَ ٱلْقِتَالَ } بالريح والملائكة { وَكَانَ ٱللَّهُ قَوِيّاً } على إيجاد ما يريده { عَزِيزاً } غالباً على أمره.